التعليم الذاتي
التعليم الذاتي
سلوك استقلالي: قد يفهم التعليم الذاتي على أنه
سلوك استقلالي وتنظيم للفرد، لكن السلوك القائم على الاستقلال ليس ضروريا أن يكون
موجها دائما نحو التعلم الذاتي، ولا يتأتى التغير الشخصي المنشود بتأثير طاقات
استقلالية يبذلها الفرد بهذا الصدد، فنشاط الفرد المتنوع، ينعكس على شخصيته دون
ارتباط بما إذا كان الفرد ينزع إلى تعليم نفسه أم لا.
- انبعاث داخلي: التعلم الذاتي عمل
واع منظم بهدف التغيير، وإن تحسين الفرد لبعض خصاله أو مهاراته ضروري لقيامه بنشاط
فعال مثمر. لكن هذا الفهم لا يضع بالاعتبار بدرجة كافية التأثيرات المتعددة للظروف الخارجية. بقول أخر، يبدو التعلم الذاتي
كما لو كان مجرد انبعاث ذاتي داخلي فحسب. ويقرر "بافلوف" أن الفرد يمكنه
أن يتغير إلى الأحسن، إذا توافرت في حياته الظروف الملائمة.
- نشاط معرفي: يعد التعلم الذاتي
نشاطا معرفيا، وهو ما يكتسبه الفرد بنفسه من معلومات خلال مؤسسات تعليمية عن طريق
العمل الاستقلالي. وتكون مصادر التعلم الذاتي متنوعة ومتعددة.. لكن التعلم الذاتي أوسع
من مجرد استيعاب أفكار فهو يرتبط بنظريات ركزت على تنظيم الشخصية. ويؤكد علماء
النفس المعرفي انه رغم أن كل ظاهرة نفسية ظاهرة معرفية، فان المدخل المعرفي لتفسير
الظاهرات النفسية لا يعطي إلا تأويلا وإيضاحا من وجهة نظر خاصة. لذا ينبغي أن
يتكامل مع هذا المدخل منظور أخر، وهو مدخل الشخصية
المفهوم الشامل للتعلم الذاتي: مدخل الشخصية للتعلم
الذاتي
التعلم الذاتي هو من ناحية أسلوب حياة الفرد (الشخصية)
في تحقيق الذات، وعائد هذا الأسلوب من ناحية أخرى، تنمية وترقية للشخصية. وتعرف
الشخصية بأنها تنظيم داخلي للسمات والاتجاهات والاستعدادات والاتساقات السلوكية. والشخصية
هي طريقة للوجود والسلوك في عالم يوجد بالنسبة للذات، فالنظرة إلى العالم أو
الموقف الحياتي مكون ضروري للشخصية ذاتها. بهذا المعنى تكون البنية الأساسية
للشخصية هي "وحدة الأنا – العالم" وحيث تتألف الشخصية من أنماط مختلفة
من علاقات الأنا – العالم اللازم بالفعل لتوظيف الشخصية، ليس فحسب على مستوى
التفاعل (البيوكيميائي) بين الكائن الحي – البيئة، ولكن أيضا على مستوى العلاقات
المعرفية والوجدانية بين الأنا – العالم. تحديد طبيعة الشخصية على هذا النحو ينطوي
على مفهوم أخر لجانب أساس من جوانب الشخصية، ونعني به الوعي ولكن لا يشير الوعي أساساً
خلافاً للنظرة الاستنباطية، إلى عام داخلي يتكون من تمثيلات ومعاني فالوعي هو
الحضور الفوري للعالم ذاته، والتعرض له والانفتاح عليه، وليس انحصارا في عالم
داخلي من التمثيل. وبالوعي "التأملي" يكون الإنسان حاضر بالنسبة لنفسه.
ويتحدد معنى التعلم الذاتي: بالنشاط الواعي للفرد المنفتح على عالمه الخارجي، الذي
يستمد حركته من الانبعاث الذاتي والتوجيه الداخلي والضبط الذاتي لتحقيق غاياته في
تنمية شخصية مستدامة.
نماذج
التعلم الذاتي :
تشكل مهارات التعلم الذاتي رصيدنا من الأدوات التي نحسن
توظيفها واستخدامها بشكل موجه وفعال وفقا لمواقف التعلم وظروفه المختلفة، ولهذا
ليس هناك من نموذج واحد للتعلم الذاتي أو فئة بعينها لمهارات التعلم الذاتي،وإنما
تتسع نماذج التعلم الذاتي ومتطلباته من المهارات باتساع الحياة في حاضرها
وامتدادها إلى المستقبل، وفي شمولها لجوانب الحياة ومستوياتها، وفي استمرار التعلم
والنمو مدى الحياة. وفيما يلي نماذج من التعلم الذاتي وما يرتكز عليه من معرفة
ومهارات: التعلم القائم على إدارة الذات. 2-
التعلم القائم على التوجيه الذاتي. التعلم الاستقلالي 4- التعلم الذاتي تعلم ارتقائي مستمر.
( 1 ) التعلم
القائم على إدارة الذات: وهو نموذج
للتعلم الذاتي يستخدم مظله يمكن تحتها موائمة العديد من الأنشطة التدريبية والإنمائية
التي تقدم لأفراد أو مؤسسات، ويتفق مع متطلبات اليوم والغد، وذلك عن طريق تمكين
التعلم من أن يتواءم مع الركائز السبعة (المسماة بالرموز 7S's) للتعلم على النحو التالي:
·
استراتيجي - متحرر - مدار ذاتيا – تشاركي – مدعوم - بنائي – ممتد.
يتحدد هكذا نموذج التعلم القائم على إدارة الذات (أو
التعلم المدار ذاتيا) على انه ذلك التعلم الذي فيه يدير الأفراد تعلمهم،ويضطلعون
بمسؤوليتهم إزاء قرارات تعلمهم : ماذا وكيف ومتى وأين يتعلمون؟ مع التركيز
بدرجة كبيرة على : لماذا يتعلمون ؟
يتحقق هذا النموذج من التعلم في سياق حاجات مؤسسية حديثة،
أي بواسطة مؤسسات تحرص على تعلم الأفراد كالمؤسسات الإنتاجية والإدارية والمؤسسات
التعليمية وخاصة الجامعات والتعليم العالي، وتفاعل هذه الحاجات مع حاجات الأفراد
هدف التعلم، وشعورهم بالإحساس الشخصي بالالتزام إزاء تنظيم تعلمهم وإدارته على نحو
يرفع من كفاءاتهم التي تتوقعها المؤسسة منهم.
( 2 )
التعلم القائم على التوجيه الذاتي: يبرز
من بين الحقائق التربوية المؤكدة أن التعلم والتعليم، ينبغي أن يقودا المتعلم الى
أن يتقن مهارات التعلم ذاتي التوجيه، وذلك جوهر التعلم الذاتي.
ومن
هو إذن المتعلم الذاتي التوجيه:
هو ذلك المتعلم الذي
يكون متمكنا من مهارات حسن الاختيار واتخاذ القرار فيما يتعلمه وكيف يتعلمه،وفي
ضبط عملية تعلمه اعتمادا على ذاته.
( 3 )
التعلم الاستقلالي: يمثل
التعلم الاستقلالي نمطا رئيسيا من التعلم الذاتي، بقدر ما يمثل أيضا جوهر التعلم
الذاتي باعتباره تعلما استقلاليا يعتمد على الذات. ومع ذلك يمكن التمييز بينهما:
فالتعلم الاستقلالي يكون فيه المتعلم مسؤولا كلية عن جميع القرارات وعن تنفيذها،
أما التعلم الذاتي فهو اشمل لأنه يحتوى المتعلم ككل، فهو نهج شخصي كأسلوب حياة
يعيشه المتعلم في إدارة وتوجيه تعلمه انبثاقا من دافعية متأصلة في ذاته. ولك أن
تقدر في نفسك تعلمك الذاتي كتعلم استقلالي من حيث المزايا والفوائد، والتحديات،
والمخاطر بما يلي:
التعلم الذاتي تعلم
استقلالي
المزايا والفوائد
|
التحديات
|
المخاطر
|
- يكون
لك تحكم أكثر في وقت دراستك
-
يكون لك تحكم أكثر في وقت فراغك
-
يكون لك اختيار أكثر بشأن متى وأين تدرس
-
يكون لك اختيار أكثر بشأن كيف تدرس
-
تكون لك مسئولية أكثر تجاه نجاحك الشخصي
-
يكون لك اختيار أكثر بشأن مقدار الطاقة والجهد الذي تكرسه للموضوعات التي تميل
إليها
|
- أن
تدير الوقت بفاعلية
- أن
تراعي الوقت المحدد للانتهاء
- أن تستخدم وقت الفراغ بفاعلية
في بناء ذاتك
- أن تميز بين الوقت الحر ووقت
الدراسة الاستقلالية
- أن توفر لنفسك وقتا للاسترخاء
والراحة وإمتاع نفسك
- أن تضع خطة لمهام يومك
- أن تنظم مكانك للدراسة
- أن تدبر أفضل الأماكن والأوقات
المناسبة لك فيما يتعلق بالأنواع المختلفة من أنشطة دراستك
-
أن تحدد أسلوبك في التعلم بالنسبة لمختلف أنماط المهام
-
أن تضطلع بالمسئولية إزاء تعلمك وتحقيقك لأهدافك
-
أن تحدد الحواجز أو الصعوبات التي تقف في سبيل تعلمك وان تعكف على تذليلها.
-
أن تحدد أساليب تحسين أدائك.
-
أن تستخلص أقصى فائدة من التغذية الراجعة وان تنظم من الأخطاء.
|
-
فقدان الإحساس بالوقت.
- إضاعة
الوقت
-
نقص تقدير مقدار الوقت الذي تستغرقه الدراسة
-
نسيان أشياء كان ينبغي أن تعمل الغفلة عن الوقت المحدد للانتهاء
-
استخدام كل الوقت الحر في الدراسة
-
ضياع وقت ينبغي أن يخصص للدراسة واستخدامه كوقت حر.
-
ضياع فرص لتنمية مهارات شخصية سوف تستفيد منها فيما بعد في عملك وحياتك.
-
لا تعكف على دراستك
-
لا تؤمن مكانا يسمح لك بان تدرس من غير مقاطعة أو إزعاج
-
لا تشغل باستكشاف أسلوب تعلمك وتنميته. تفعل ما يجلب لنفسك إمتاعا أكثر مما يعود
عليك بأفضل فائدة.
- الإخفاق
في فهم الحواجز أو الصعوبات السابقة أمام تعلمك
-
لا تعمل على معالجة نواحي الضعف في أدائك. تستسلم أو تنسحب بسهولة. تجاهل
التغذية الراجعة.
-
تصبح في حالة الضغوط أو الجزع حينما تواجه بإخفاق في البداية. بدلا من أن تستخدم
هذا الإخفاق في توجيهك صوب تحسين أدائك.
|
مهارات
التعلم الذاتي: يعتمد على طائفة
من المهارات، وتتضمن المهارة مجموعة عمليات تنتظم داخل نمط معين وتتطلب نشاطا
جسميا أو عقليا أو كلاهما.ويبرز في تحديد طبيعة المهارة بعد أساسي يطلق عليه
التلقائية ذاتية الدفع أو الحركة للمهارة الأساسية، وهي لا تعنى الآلية كما قد
يتبادر في الذهن، ولكنها تشير إلى المقدرة على الفهم والاستجابة من غير أن ينقضي
مقدار مبالغ فيه من الوقت للقيام بالفعل أو المهمة، ودون تردد أو توقف أو حيرة لا
لزوم لها، فالتلقائية هنا توفر الطاقة والوقت لان الاستجابة في حالة من التجهيز
والفاعلية للتنفيذ مع بذل الجهد الواعي المناسب والمتكافئ مع طبيعة العمل أو
المهمة. فالتلقائية ذاتية الحركة أو الدفع تجعل الفرد متمكنا من عمليات الانتباه
والتشفير والتقويم والضبط والتي ترتبط بطائفة من المهام، وحيث تنشط وظائف العمليات
المعرفية بالسرعة والإيقاع المناسبين، وبالتوجيه نحو الهدف والتركيز عليه، ودون
تداخل أو تشتيت مع عمليات أخرى. ولهذا فان التلقائية ذاتية الحركة أو الدفع في
المهارة توفر للفرد فاعليات عدة من أبرزها التركيز uلى أداء العمل أو المهمة، ومقاومة التشتيت وتنشيط
الآليات الانتقائية والاحتفاظ بمستوى مرتفع ومتناسب من الدافعية والمثابرة
والمرونة في الاستجابة والأداء وتناقص معدل الأخطاء أو الفاقد وارتفاع معدل الإنتاجية.
فالفرد ذو التلقائية ذاتية الدفع أو الحركة يكون قادرا على
التركيز على المهمة أو العمل موضوع الهدف، وتجاهل عوامل التشتيت. ولهذا تعد
التلقائية ذاتية الدفع أو الحركة للمهارات الأساسية جانبا ضروريا بصفة عامة لكي
يحرز الفرد كفاءة في مهارات معالجة المفاهيم (مثل، المهارات اللغوية والرياضية)
والمهارات الحركية – الاداركية (مع مهارات الحاسوب أو الموسيقى) وفي تحرير الفرد
من المعطلات أو المعوقات وادخار جهده ووعيه وتركيزه على موضوع الهدف. فالمهارة
بقدر ما تمارس وتنمى، يصبح الفرد أكثر اقتدارا على استخدام المصادر المتعلقة
بموضوع أو مجال النشاط أو العمل أو المهمة، وحيث نصل هنا إلى مستوى الشخص
"الخبير" الذي يكون متمكنا من العمل على أساس من السرعة والدقة والكفاءة
في استخدام المصادر.
وأن
تكون ماهرا يعني أن تكون
قادرا على أن تؤدي نشاطا متعلما "على نحو جيد وعن إرادة" فالمهارة نشاط متعلم،ويمكنك لذلك أن تنميها من
خلال المعرفة والممارسة وهذه المقدرة لا تكون منعزلة عن فاعليات شخصيتك ومهاراتك
في الحياة. فان تنمى مهارة تمارسها باتقان وعن إرادة، إنما تتضمن أيضا أن تنمى
معها في ذاتك خصال شخصية كذلك مثل :الوعي
والالتزام والعزم والمثابرة والدأب والدافعية الذاتية وإدارة الوقت والتفكير الايجابي.
مهارات
الدراسة: وهي فئة المهارات،
ووفقا لمعنى المهارة عالية، التي تعتمد عليها في تعلمك وتعليمك، والتي تنامت معك
في سياق خبرات تعلمك في مراحل التعليم المختلفة وفي ارتباط وثيق مع خبراتك الشخصية
في الحياة. وتتضمن مهارات الدارسة خمس فئات وهى : 1 - الوعي بالذات والتقويم
الذاتي 2- الوعي بما هو مطلوب 3- الطرق والتنظيم والاستراتيجيات 4 – الثقة 5 - الألفة
الممارسة والعادة.
فئات
مهارات التعلم الذاتي : يؤكد تقرير "منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية"
عن إدارة المعرفة في مجتمع التعلم، أن نجاح الأفراد والمؤسسات والمجتمعات يعكس
بالضرورة قدرتهم على التعلم. لذا تعد "مهارات مجتمع المعرفة" هي الأساسيات
الجديدة للمجتمع ولأفراده من المتعلمين والمعلمين، يأتي في مقدمتها مهارات التفكير
الإبداعي والنقدي وغيرها من مهارات التعلم الفعال. فبدلا من أن نترك مجتمع المعرفة
ينتظر (وربما للأبد) حتى يحقق هذه الأساسيات، فان التركيز على التمكن من هذه الأساسيات
وهى مهارات مجتمع المعرفة، يكون على التعلم، وعلى تمكين المتعلمين والمعلمين من
تلك المهارات.
على
الرغم مما يمكن أن يتضمنه التعلم الذاتي من مهارات عديدة قد تتسع لتشمل كل
فاعلياتنا الشخصية، فسوف نركز على الفئات الآتية :
-
مهارات معرفية: وتتعلق بعمل العقل والتوظيف المعرفي
لعملياتنا، وخاصة: مهارات التفكير وحل
المشكلات ومعالجة المعلومات.
-
مهارات دراسية،
وهي مهارات الدراسة التي يستخدمها المتعلم وخاصة: القراءة والكتابة.
-
مهارات شخصية: وتتعلق بالجوانب الانفعالية
والدافعية،وباتجاهاتنا وأهدافنا في الحياة وتشمل ما يلي: بناء الأهداف في الحياة والتوجيه
الذاتي والضبط الذاتي والإرادة والدافعية
-
مهارات الحياة: مثل اتخاذ القرار،والتواصل، والتفاوض،
والمواجهة، وإدارة الوقت والضغوط.
-
مهارات فنية عملية: وتتعلق بالمعرفة وبالكفاءة في
استخدام الأدوات والطرق التي تيسر من التعلم وتوسعه، وتعزز خبرات التعلم وتثريها بأفاق
متجددة من المعلومات وتنظيم المعلومات واستخدامها وتبادلها، ومن ابرز نماذج هذه
الفئة : مهارات التعامل مع تكنولوجيا المعلومات.
مهارات التعلم الذاتي: في نموذج
التعلم الفعال مقابل نموذج التعلم التقليدي
التعلم الفعال
|
التعلم التقليدي
|
-
يركز على عملية التعلم – تعلم كيفية التعلم.
-
يحتوى المتعلم بفاعلية في الاضطلاع بمسؤولية تعلمه.
-
يساعد المتعلم على أن يتعلم أن يكون باحثا نشطا عن المعلومات، وان يحدد مصادرها
المتاحة
- يتوقع من المتعلم أن يتعلم التوصل إلى
المعلومات واستخدامها بقدر ما تكون لازمة لحل المشكلات.
-
يتوقع من المتعلم أن يتعلم بواسطة الاستقصاء والاستكشاف وطرح الأسئلة وتكوين
واختبار الفروض، وحل المشكلات.
|
-
يركز على تقديم المحتوى والحقائق والمعلومات.
-
يضطلع بمسؤولية تقرير ما يحتاجه المتعلم ويدفعه للتعلم.
-
يقرر ما يحتاجه المتعلم، ويوفره خلال الدروس وتعينيات القراءة والأفلام، الخ.
-
يتوقع من المتعلم تعلم المادة المقدمة إليه بهدف استدعائها في الامتحانات.
-
يتوقع من المتعلم أن يتعلم أساسا بواسطة عملية خزن المعلومات في الذاكرة وحفظها.
وتكوين استجابات للأسئلة.
|
نموذج إستراتيجية "كريم" للتعلم الفعال متكامل الجوانب C.R.E.A.M Strategy
من المفيد في دعم مهارات التعلم الذاتي لدينا أن نضع نصب
أعيننا نماذج جيدة ومختبرة جدواها في تعلم فعال متعدد الجوانب، ومن أبرزها نموذج (C.R.E.A.M): تعلم إبداعي C. Creative 2 - تعلم تأملي R. Refelctive 3 - تعلم فعال E. Effective 3 - تعلم نشط A. Active 4 -تعلم ذاتي الدافعية M. Motivated
بهجة
التعلم : في كل ما سبق من
مفاهيم فإن التعلم ينبغي أن يكون باعثا على البهجة، وهو يكون هكذا بقدر ما يكون
عملية منبعثة من ذاتنا، ومقبلين عليها ومتحمسين لها، وموجهة نحو أهداف بنائية
وإيجابية، وعاملين على تحقيق تلك الأهداف من خلال تمكننا من المهارات والأدوات
التي نستخدمها بفاعلية في السعي إلى الوصول إلى الغاية المنشودة.
المراجع
:
1-
www.maktoob
.com
2-
www. Setrotion .com
3-
www .sdotenronten .com
4-
www.minestration.com
عمل الطالب :حسين حسن آل زبيد
عمل جميل يعطيك العافيه
ردحذفابدعت
ردحذف👍
ردحذف